الأخبار
«حمل» ابنة «أوباما» من صديقها «الأبيض»
موجة من السخرية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أثارها خبر حمل الابنة الكبرى للرئيس الأمريكى باراك أوباما، من صديقها ذي البشرة البيضاء.
كان موقع «جويسي فايل» الأمريكي نشر خبرًا مفاده أن الرئيس أوباما تلقى صدمة كبيرة عندما علم أن ابنته الكبرى «ماليا»، البالغة من العمر 16 عامًا، «حامل» من صديقها «الأبيض».
وقال الموقع إن الرئيس الأمريكي، أعلن دعمه لتلك الخطوة التي أقبلت عليها ابنته، كما أعلنت ميشيل أوباما، عن صدمتها البالغة لحمل ابنتها في وقت مبكر عما كانت تخطط له، إلا أنها سرعان ما أعربت عن سعادتها حيال الخبر، مشيرةً إلى أن البيت الأبيض لم يشهد ميلاد أطفال منذ عام 1984.
مبروك يا ريس
هذا الخبر كان محطة سخرية نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، إذ علق عامر عطاالله قائلًا: «الحمل ده على طريقة القرموطى في فيلم ليلة سقوط بغداد».
بينما قال طارق البسيوني: «مبروك عليك وعلى أمريكا كلها جاىلك حفيد ابن حرام اهه، نعيما يا برنس»
ولاد الحرم
وكتب مصطفى عبد الماجد معلقا على الخبر: «ماليا حااااامل.. سبحان الله ولاد الحرام مخلوش حاجة لولاد الحرام أجدع».
فيما كتب محمد كمال الدين: «يا جماعة استروا عليهم وبطلوا كلام دي أعراض ناس بنت حرام»
شاي بحليب
وكتب عز الصعيدي، ساخرًا: «علاقة بين بنت سمرا وواد أبيض أكيد هجيبوا شاي بحليب ومن غير فتلة كمان».
أما اﻟﺴﻴﺪة اﻟﺴﻴﺪ فكتبت: «ياسيدي ععلى الشرف والحرية والديمقراطية.. أهم حاجة في الموضوع ده السبوع إمتي وفين؟».
واكتفى حمادة عبد العزيز بقوله: «يا خسارة كنت ناوى اتقدم لها»، كما علق أحمد على: «شاشتولينا حامل!! يانهار أسود، أكيد هيجيبوا واد أبيض وأسود»
الموجز
