الأخبار

من قايتباي إلى الدير الأحمر.. آثار الأجداد في قبضة المناخ

أن يصل التغير المناخي إلى مسامعنا بهذه القوة ليس أمرًا مستغربًا. فبمرور الأيام والفصول؛ يزداد شعورنا به أكثر ويمتد تأثيره على كل شيء حولنا أكثر. فقد بات المناخ وتغيراته السريعة يهدد آثار مصر على الساحل، في الصحراء، وداخل المدن.

نحكي ثلاثة فصول لقصة الصراع الدائر بين الأثر والمناخ في 3 أماكن مصرية من الشمال إلى الجنوب: الإسكندرية، والقاهرة، وسوهاج.

masrawy

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى