الأخبار

ما بعد اتفاق الشيطان الأكبر مع الولي الفقيه

81

 

 

 

«تصالح الشيطان الأكبر مع الولي الفقيه يعد أحدث انقلاب في الشرق الأوسط، حيث إنه يفرض علينا توازنات جديدة وخريطة سياسية جديدة، لا دور للعرب فيها، ونرجو ألا يدفعوا ثمنًا لها»، بهذه الكلمات بدأ مقاله غدًا الثلاثاء، فهمي هويدي.

وتحدث «هويدي»، في مقاله، عن «الاتفاق الذي وقعه في جنيف ممثلو الدول الخمس الكبرى والاتحاد الأوروبي مع إيران، بعد التصالح الذي تم سرًّا بين واشنطن وطهران».

وأشار إلى أن التصالح بين أمريكا وإيران أحيط بستار كثيف من السرية، بعد 34 سنة من القطيعة والخصام بين الطرفين، كما أنه خضع للتمويه وعمليات الخداع، التي جعلت الاجتماعات تعقد في سلطنة عمان».

الشروق

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى