الأخبار
ما قالته “ناعوت” يعد “إلحادا”
قال الدكتور فكري السعيد، نائب رئيس الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية، ردًا على ما قالته فاطمة ناعوت الكاتبة الصحفية عن أضحية العيد “بأنها مذبحة تتكرر بسبب كابوس أحد الصالحين” موضحًا أنها بالطبع تقصد أبو الأنبياء إبراهيم.
مشددًا على أن ما قالته يصل لحد الإلحاد، موضحًا أنه إذا ما قيل أنه يكفر الناس، فالرد المنطقي أن مقولتها تنكر على المسلمين نصًا من القرآن في قوله تعالى: “فصل لربك وانحر”
وأكد السعيد في تصريحات صحفية، أنها بقولها: “كابوس لأحد الصالحين”، فهى تنكر رؤى الأنبياء الحقة.
وتابع السعيد أن ناعوت سيدة ضلت الطريق منذ سنوات، ولها رصيد كبير من التراكمات، وتجرأت كثيرًا على السنن ولم يحاسبها أحد، وهذا أدى إلى التصعيد من جانبها فتجرأت على القرآن.
وطالب السعيد من وصفهم بمن يدعون أنهم مفكرون بالابتعاد عن ثوابت الدين ونصوص القرآن والسنة.
فيتو
