منوعات

أول 10 أسئلة للسيسي على “اسأل الرئيس”

 

 

 

على خطا الحوار المستمر، أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسى عن فتح باب الأسئلة الموجهة له، ضمن مبادرة “اسأل الرئيس، وكتب الرئيس على صفحته الرسمية بموقع “تويتر”: “منذ البداية سلكنا معا الحوار طريقا لمواجهة التحديات.. وفى إطار السعى الدائم للتواصل فقد تم فتح باب تلقي الأسئلة من خلال askthepresident.net، ‏فى الفترة من 13 – 15 مايو”.

وفي إطار إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي عن فتح باب الأسئلة من خلال صفحته على تويتر، رصد “الدستور” أبرز 10 أسئلة تم توجيهها للرئيس، فقال المواطن أحمد الشبوري: “ليه مع ارتفاع الأسعار مافيش ارتفاع للرواتب؟” وعن مشكلة الدين العام، سأل المواطن إبراهيم حسين: “ما هي الخطة لسداد الدين العام؟”

وتتوالى الأسئلة التي يوجهها المواطنون للرئيس، فيقول محمد عطية: “حضرتك مُدرك تبعات القرارات التي تتخذها حكومتك بشأن الطبقات الدنيا من المجتمع؟ ثم ما الذي يضمن أساسًا نجاح رؤية الدولة في ملفات الإصلاح وإعادة الهيكلة، في ظل غياب تام لأبسط مفاهيم العدالة المجتمعية؟”

وأضافت شروق أيمن: “المترو يا ريس بتاع الغلابة والرواتب مش متوافقة خالص مع زيادة الأسعار إيه الحل؟”

وطرح إسلام المهندس سؤاله: “ليه ما يبقاش عندنا هيئة أو شركة منفصلة تدير شركات الحكومة بشكل احترافي يعود علينا بأرباح؟ ليه بعض الشركات الخاسرة بيتم صرف أرباح للموظفين بالرغم من أنها خاسرة؟ ليه بعض الهيئات الحكومية ذات الطابع الخدمي علي سبيل المثال لا الحصر الضرائب بيتم صرف أرباح للموظفين بالرغم إنها غير ذات ربحية؟” وتسأل ماجي جو عن أصحاب المعاشات، فتقول: “المعاشات يا ريس، الأسعار في ازدياد ولسه مافيش زيادات؟”

وتستمر أسئلة المواطنين حتى تصل إلى التعليم والبحث العلمي، يسأل توفيق أكليمندوس: “ما هي سياسات الرئيس فيما يتعلق بالبحث العلمي؟” ويقول المواطن محمد آل حميدة: “ما هو وضع التعليم الفني؟” ويسأل هشام البابا: “ما هي نتائج المشاريع اللي اتعملت، ومدي انعكاسها علي المواطن العادي؟ وإيه الاحتياطات التي ستتخذ لمجابهة الغلاء المتوقع نتيجة رفع الدعم عن الطاقة؟” ويأتي سؤال مصطفي حسن حول التعليم الأزهري: “الأزهر يا ريس عايزين ندخله مع منظومة التعليم الجديدة”.

ومن الأسئلة إلى المطالب، فعلى إثر أزمة المترو طلبت هدير رؤوف من الرئيس عودة سعر التذكرة لما كانت عليه “طلبي أسعار المترو ترجع زي ما كانت ٢ ج، ويبقي قرار شخصي منه، والشعب عمره ما هينساهاله لأنه حس بيهم، شباب كتير أووي حرفيا شغلهم مش هيبقي له أي عائد مادي بسبب المواصلات وكمان المترو ورجالة وستات في ناس لِسَّه بتقبض ٦٠٠ ج”، ويطلب ممدوح عودة “التوازن بين دخل الفرد وغلاء الأسعار فى كل حاجة! مطلوب التوازن رحمه بالشعب”.

ويأتي سؤال أحمد سيمو: “ما هى فاعليات الوزراء والحكومة التى يقومون بها لرفع الغلاء عن الشعب الكادح وليس رفع الأسعار عليهم؟ ولماذا تحولت مصر الى طبقتين الأولى طبقة متوسطة لا تملك أبسط إمكانيات المعيشة برفاهية، والأخرى طبقة ميسورة تمتلك الكثير من المعيشة برفاهية؟” ويسأل محمد فؤاد عن الدين الخارجي على مصر: “عايز أعرف هل الحكومة ممكن في يوم تقرر إننا ندفع 800 دولار قيمة الدين الخارجي ولا لا؟”

 

 

 

الدستور

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى