«مذيعة الشذوذ» انتهى سبقها الإعلامى بتحطيم سيارتها

عد منتصف الليل، فى كافية شهير بحى المهندسين، وتحديدًا شارع شهاب، دخلت المذيعة المشهورة، المعروفة باسم “مذيعة الشذوذ”، إلى الكافية، لتحقق سبقًا صحفيًا جديدًا، بطريقتها الخاصة.

المذيعة التى أثارت جدلًا كبيرًا فى الفترة الأخيرة، واضطرت السفر إلى باريس حتى تهدأ أزمتها قليلًا، استطاعت المرور من بوابة الكافية المؤمنة بعدد من البودى جارد، وهى تضع فى جيب قميصها كاميرا على هيئة قلم.

تجوّلت المذيعة المشهورة داخل الكافية، أو بالأحرى، المكان الذى يحمل رخصة كافية، ولكن يوفر لزبائنه الخمور، وأيضًا يعطى لهم الحرية فى ممارسة الجنس بمكان خاص فى الكافية.

وبعدما التقطت المذيعة مجموعة من الصور لزجاجات الخمر، والشباب والفتيات، وقررت الاكتفاء بما التقطته كاميرتها، وهى تحلم بسبق إعلامى جديد يُعيدها للأضواء، بعدما هاجمها المجتمع وطالب بمعاقبتها نتيجة أزمتها الأخيرة، إذ بأحد البودى جارد يتعرف عليها، ويصرخ باسمها لزملائه.

بمجرد أن تعرف عليها بودى جارد الكافية، فرت المذيعة متجهة إلى سيارتها، لكن البودى جارد لاحقها وألقى الحجارة على سيارتها، حتى تحطم زجاجها تمامًا.

مبتدا