بكل الأسى والحزن، تناقل نشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، “فيس بوك” و “تويتر” خبر استشهاد الناشط محمد الجندي، عضو التيار الشعبي، والذي اختفى في 28 يناير الماضي، وتم العثور عليه بعد 4 أيام من غيابه.
أبدى البعض حيرته في كيفيه نقل خبر اسشهاده لوالدته، وطلبت صاحبة حساب بأسم “أميرة يوسف ” يا ريت اللى هايبلغ والدة محمد الجندي مايقولهاش الخبر مرة واحدة، ده وحيدها ومعندهاش غيره، ربنا يصبرها يارب.
فيما ربط العديد من النشطاء قضية محمد الجندي وخالد سعيد في تشابه الحادث، وقالت صفحة 6 ابريل الاسكندرية “خالد سعيد ضحية داخلية مبارك، ومحمد الجندى ضحية داخلية مرسى”
وقالت صاحبة حساب باسم christina محمد الجندي مات واثار خنق علي رقبته، ولسانه اتكهرب وكسر بثلاث ضلوع، وظهره مكوي يا نظام صهيونى، الجنـدي مات يا بهوات اصحي يا شعب كفاية سكات”
وقال Mohamed Emam ” زفوه يا ولاد التحرير، خلوامصر كلها تودعه، خلوا اللي قتلوه يموتوا في جلدهم وهو في نعشه، زي ماكان راعبهم وهو حي”
الوطن
ربيع ممدوح
