مهند في أول تصريح بعد خروجه: أتماثل للشفاء وانتظر تذكر وقائع محاولة إغتيالي
قال مهند سمير الناشط السياسى فى اول تصريح له لجريدة «التحرير»، بعد ان سمحت له مستشفى احمد ماهر، بالخروج –انه فى حالة جيدة- رغم الالام التى مازال يشعر بها فى الوجه والفك والرقبة والاذن، نظرا لما تركته شظايا الخرطوش من تشوهات بتلك المناطق.
كما اشار الى انه بحاجة الى فترة نقاهه، لمدة 3 شهور، وفقا لما اكده الاطباء، موضحاً انه بعد انتهاء فترة النقاهة بحاجة الى اجراء العديد من عمليات تجميل.
واكد مهند فى تصريحاته لـ«التحرير» التى انتقلت الى المستشفى لاصطحابه للمنزل، انه أرجأ الادلاء بشهادته للنيابة لحين تذكر حادثة اغتياله قائلا «بدأت اتذكر التى سبقت الحادثة، وتذكر جزء من وقائعه الحادثة، ولكننى بحاجة الى تذكر من اطلق عليا الرصاص للادلاء بشهادتى بها الى النيابة».
فيما استمرت اجراء خروج مهند حتى مثول الجريدة للطبع، الا ان الدكتور محمد فوزرى، مدير المستشفى، قد اكد ان حالته مستقرة، وان خروجه فى العاشرة مساء اليوم.
أخبارك