ممدوح حمزة: من مظاهر النصب على المصريين في الاستفتاء انتحال صفة قاضي وإعاقة التصويت بحجة الصلاة

كتب- عمرو شوقي:
حمزة: بعض من صوتوا فى لجانهم وقفوا فى طوابير لجان أخرى لتعطيلها.. ومد التصويت لـ11 وغلق اللجان قبل ذلك
حمزة: الإخوان فوجئوا بمدى كره الشارع لهم.. والسبب أن الشعب الذى عرفوه قبل 25 يناير ليس هو نفسه الآن
قال الناشط السياسي والمهندس الاستشاري ممدوح حمزة عبر حسابه على موقع “تويتر”، أن من مظاهر النصب على المصريين في الاستفتاء انتحال صفة “القاضى”، بالإضافة إلى إعاقة المواطنين عن التصويت عن طريق غلق بعض اللجان بحجة الصلاة او تناول الطعام.
وكان حمزة قد قال في تدوينة له أمس أن عملية الاستفتاء على الدستور هى أكبر عملية نصب يتعرض لها الشعب المصرى فى تاريخه الحديث.
وأضاف حمزة أن من مظاهر النصب على الشعب المصرى فى الاستفتاء هو أن يقوم بعض من صوتوا فى لجانهم بالوقوف فى طوابير لجان أخرى، حتى تطول فترة التصويت ويشعر المواطنين بالملل فيتركوا الطوابير ويذهبوا لأعمالهم أو منازلهم.
وأشار إلى أنه من مظاهر النصب على الشعب المصرى، إصدار قرار باستمرار العمل فى اللجان حتى الساعة 11 مساء ويتم غلق اللجان قبل ذلك، برغم وجود آلاف المواطنين خارج اللجان فى انتظار التصويت، وتابع “الإخوان فوجئوا بمدى الكره فى الشارع المصرى لهم.. والسبب بسيط وهو أن الشعب المصرى الذى عرفوه قبل ثورة 25 يناير والذى رسموا خططهم على أساسه، ليس هو الشعب المصرى الآن الذى ذاق الحرية ويرغب فى الديمقراطية الحقيقية والعدالة الاجتماعية.. حسابات الاخوان خاطئة”.
واستطرد حمزة “أدرك الشعب المصرى أن الإخوان لم يمارسوا الديمقراطية وإنما يخططون للحكم والسيطرة الكاملة على مصر وليس فى ذهنهم تداول السلطة”.
وكان حمزة قد قال في تدوينة له أمس أن عملية الاستفتاء على الدستور هى أكبر عملية نصب يتعرض لها الشعب المصرى فى تاريخه الحديث.
وأضاف حمزة أن من مظاهر النصب على الشعب المصرى فى الاستفتاء هو أن يقوم بعض من صوتوا فى لجانهم بالوقوف فى طوابير لجان أخرى، حتى تطول فترة التصويت ويشعر المواطنين بالملل فيتركوا الطوابير ويذهبوا لأعمالهم أو منازلهم.
وأشار إلى أنه من مظاهر النصب على الشعب المصرى، إصدار قرار باستمرار العمل فى اللجان حتى الساعة 11 مساء ويتم غلق اللجان قبل ذلك، برغم وجود آلاف المواطنين خارج اللجان فى انتظار التصويت، وتابع “الإخوان فوجئوا بمدى الكره فى الشارع المصرى لهم.. والسبب بسيط وهو أن الشعب المصرى الذى عرفوه قبل ثورة 25 يناير والذى رسموا خططهم على أساسه، ليس هو الشعب المصرى الآن الذى ذاق الحرية ويرغب فى الديمقراطية الحقيقية والعدالة الاجتماعية.. حسابات الاخوان خاطئة”.
واستطرد حمزة “أدرك الشعب المصرى أن الإخوان لم يمارسوا الديمقراطية وإنما يخططون للحكم والسيطرة الكاملة على مصر وليس فى ذهنهم تداول السلطة”.
البداية