الاعتداء على راهب قبطي في القدس

حادث يتطلب ردا من الخارجية المصرية والكنيسة القبطية
اعتداء على راهب قبطى من جنود الاحتلال الإسرائيلي
وتم هذا الاعتداء فى خان الزيت بالقرب من حارة النصارى وكان الراهب فى طريقه لكنيسة القيامة لحضور فعاليات ظهور النور المقدس يوم سبت النور وتعرضت الشرطة الإسرائيلية للآب الراهب القبطى بالضرب والخنق بالإذرع والتكتل عليه ثم وضع حواجز حديدية امام المصلين لمنعه من العبور حتى لا يصلوا الى ساحة كنيسة القيامة
لم يتعرض الراهب القبطى وحده للاعتداء بل ايضا تم منع عدد كبير من عرب فلسطين من المرور لساحة كنيسة القيامة ووضع عدد من الحواجز لمنع وصول المصلين الى هناك وكان التعامل بعنف شديد
وكما ذكرت الصحف
(( فقد عبرت المؤسسات العربية الأرثوذكسية بالقدس عن سخطها الشديد وشجبها لإجراءات الاحتلال التي فرضتها على المواطنين في القدس وذلك لإعاقة احتفالاتهم بسبت النور العظيم والذي تحول إلى حواجز شرطيه عنيفة مارست من خلالها قوات الاحتلال دورها الصارم في منع المصلين من الوصول إلى كنيسة القيامة.
وقال بيان صادر عن المؤسسات الأرثوذكسية، مساء السبت، ‘إن شرطة الاحتلال استخدمت الضرب والقوة المفرطة في شارع حارة النصارى، واعتدت على أفراد مجموعة نادي الاتحاد الأرثوذكسي العربي بالقدس، ولجأت إلى دفع المواطنين المتواجدين أمام الباب الجديد إلى الأرض تحت نظر وسمع قناصل الدول الأجنبية والوفود الدبلوماسية وشخصيات اعتبارية مقدسية والذين لبوا دعوة المؤسسات العربية الأرثوذكسية للمشاركة في المسيرة.))
الأمر خطير ويتطلب ردا من الخارجية المصرية فى موضوع الاعتداء على رجل دين مصرى ومنعه من الصلاة كما ان الكنيسة القبطية عليها ان تشرح لنا أبعاد الأمر فى بيان وتوضح ما حدث بكل لغات العالم حتى لا يتكرر مستقبلا
وكما نعرف فان إسرائيل ترفض تنفيذ أحكام قضائية لتسليم دير السلطان للاقباط وتركته فى يد الأحباش دون وجه حق
عبرت المؤسسات العربية الأرثوذكسية بالقدس عن سخطها الشديد للاعتداء الغاشم من قبل قوات الاحتلال ضد احد الرهبان المصريين الاقباط ، وشجبت المؤسسات الإجراءات الاسرائيلية التي فرضتها على المواطنين في القدس وذلك لإعاقة احتفالاتهم بسبت النور العظيم والذي تحول إلى حواجز شرطيه عنيفة مارست من خلالها قوات الاحتلال دورها الصارم في منع المصلين من الوصول إلى كنيسة القيامة
و وقع هذا الاعتداء فى خان الزيت بالقرب من حارة النصارى وكان الراهب فى طريقه لكنيسة القيامة لحضور فعاليات ظهور النور المقدس يوم سبت النور وتعرضت الشرطة الإسرائيلية للآب الراهب القبطى بالضرب والخنق بالإذرع والتكتل عليه ثم وضع حواجز حديدية امام المصلين لمنعه من العبور حتى لا يصلوا الى ساحة كنيسة القيامة وقال بيان صادر عن المؤسسات الأرثوذكسية، مساء السبت، ‘إن شرطة الاحتلال استخدمت الضرب والقوة المفرطة في شارع حارة النصارى، واعتدت على أفراد مجموعة نادي الاتحاد الأرثوذكسي العربي بالقدس، ولجأت إلى دفع المواطنين المتواجدين أمام الباب الجديد إلى الأرض تحت نظر وسمع قناصل الدول الأجنبية والوفود الدبلوماسية وشخصيات اعتبارية مقدسية والذين لبوا دعوة المؤسسات العربية الأرثوذكسية للمشاركة في المسيرة
ألتراس المصريين