مع بدء العد التنازلي لانطلاق الانتخابات الرئاسية في إيران المزمع إجراؤها في يونيو/حزيران المقبل، يحتدم الصراع بين مرشحي المحافظين والإصلاحيين حول ما يتضمنه البرنامج الانتخابي لكل منهما، خاصة وأن تركيز كل مرشح رئاسي سيصب في صالح الواقع الاقتصادي، لا سيما وأن البلاد تعاني من العقوبات الدولية. ويشير خبراء الى أن انتخابات الرئاسة ستكون حافلة بالعديد من المتغيرات، بعد أن وصفها علي خامنئي المرشد الأعلى للثورة الاسلامية بأنها ستكون الإنجاز الأكبر في السنة الفارسية الجديدة والتي ستتيح للشعب الإيراني رسم غد مشرق بمشاركتهم فيها. ويعتقد أغلب المحللين أن توجهات الفائز في الجولة الانتخابية المقبلة ستحدد مسار العقوبات المفروضة على إيران على خلفية ملفها النووي. روسيا اليوم
مع بدء العد التنازلي لانطلاق الانتخابات الرئاسية في إيران المزمع إجراؤها في يونيو/حزيران المقبل، يحتدم الصراع بين مرشحي المحافظين والإصلاحيين حول ما يتضمنه البرنامج الانتخابي لكل منهما، خاصة وأن تركيز كل مرشح رئاسي سيصب في صالح الواقع الاقتصادي، لا سيما وأن البلاد تعاني من العقوبات الدولية. ويشير خبراء الى أن انتخابات الرئاسة ستكون حافلة بالعديد من المتغيرات، بعد أن وصفها علي خامنئي المرشد الأعلى للثورة الاسلامية بأنها ستكون الإنجاز الأكبر في السنة الفارسية الجديدة والتي ستتيح للشعب الإيراني رسم غد مشرق بمشاركتهم فيها. ويعتقد أغلب المحللين أن توجهات الفائز في الجولة الانتخابية المقبلة ستحدد مسار العقوبات المفروضة على إيران على خلفية ملفها النووي.
