” رانيا يوسف”: تألقت كنجمة «إغراء» وفيلمي القادم عن التحرش الجنسي

99

 

اكدت الفنانة والنجمة رانيا يوسف انها بدأت تغير جلدها الفني وطبيعتها الفنية بعد النجاح الذي قوبلت به أعمالها الأخيرة وخصوصا «موجة حارة» و«نيران صديقة»، مشيرة الى ان اختيارها كأحسن ممثلة عبر اكثر من استفتاء إعلامي خلال رمضان الماضي دليل على نجاحها في ابراز قدراتها الفنية ونضجها أمام الكاميرا.

ولفتت رانيا يوسف الى ان اختيارها ضمن اجمل 10 نساء في مصر اسعدها للغاية، مؤكدة انها وافقت على بطولة فيلمين جديدين هما «اللعب مع الذئاب» و«دومينو » وتعتقد ان عودتها من خلال السينما ستكون قوية علاوة على دور البطولة في مسلسلين جديدين أيضا وهو ما يؤكد انها تعيش حالة انتعاش فني كبيرة، فإلى نص الحوار:

 

بداية الى أي مدى كان نجاح أعمالك في رمضان الماضي «موجة حارة» و«نيران صديقة» دفعة للأمام؟

٭ الحمد لله الى حد كبير جدا وأثناء عرض المسلسلين عرضت علي أفلام ومسلسلات جديدة منها عمل تدور أحداثه حول جريمة قتل وفيه إثارة وتشويق، وآخر حول رحلة صعود واقعية من القاع الى القمة لشخصية معروفة ولكني لن استطيع ان افصح عن اسمي العملين ولا الأبطال المشاركين قبل الاستقرار النهائي على شكل وخطة العمل.

 

لكن البعض يراك نجمة مثيرة ومغرية؟

٭ وما المانع انا نجمة جميلة – تضحك – وتم اختياري مؤخرا ضمن أكثر 10 نساء جميلات في مصر، أما من ناحية الإثارة فموضوعات أعمالي مثيرة وجريئة ومنها «موجة حارة» حول العلاقة الشائكة بين ضابط آداب و«قواد» ولا مانع من مشاهد مثيرة وجريئة ان كان يتطلبها العمل الفني.

 

وماذا عن تصنيفك كنجمة إغراء قوية؟

٭ هذا يسعدني للغاية، وتألقت كنجمة «إغراء» في السينما والتلفزيون، المهم ان يكون إغراء شيك ومطلوبا داخل العمل ويقدم بشكل فني ويبتعد عن التعري أو المشاهد الفجة.

 

وماذا عن جديدك في السينما وخصوصا ان بداياتك القوية كانت فيها؟

٭ تعاقدت بالفعل على فيلمين الأول تأليف سهام فتحي ويتناول قصة غسل الأموال ودنيا رجال الأعمال والثاني بعنوان «دومينو» مع النجم الجميل اياد نصار والآخر «اللعب مع الذئاب» عن قضية التحرش الجنسي.

 

كيف توازنين بين العمل في السينما والتلفزيون؟

٭ هذا يتأتى من خلال اختيار الموضوعات الجيدة وانتقاء الأعمال وأنا الحمد لله أدقق جيدا في اختيار أعمالي.

 

كيف ترين المنافسة بين بنات جيلك؟

٭ أنا اعتبر نفسى حالة خاصة جدا وأدواري وأعمالي لا تخضع للمقارنة وهذا ليس غرورا.

 

جريده الانباء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى