طلاب إخوان الأزهر على خطى قادتهم
«الوطن» نص تحقيقات نيابة «مدينة نصر ثان»، بإشراف المستشار مصطفى خاطر المحامى العام الأول والمستشار أحمد مجدى عبدالغنى وكيل نيابة أول مدينة نصر ثانى، فى قضية حرق المدينة الجامعية التابعة لجامعة الأزهر وإثارة الفوضى وتعطيل الدراسة فى يوم 25 نوفمبر الجارى وسرقة جهاز لا سلكى من مندوب شرطة يُدعى ناجى شافعى، من قوة القسم، بعد الاعتداء عليه بالضرب أثناء وقوفه أمام كلية الزراعة. وفى التحقيقات، التى أشرف عليها المستشار حسين شديد رئيس النيابة، قال المجنى عليه إنه تعرض للضرب المبرح على يد 5 طلاب تمكنوا من سرقة جهاز اللاسلكى الخاص به والهروب من الجامعة، والتالى هو نص التحقيقات.
المتهم الأول
س: ما اسمك وسنك وعنوانك؟
ج: اسمى أحمد حسن إسماعيل إبراهيم، 15 سنة، طالب ثانوى صنايع، ومقيم 10 ش بيجام شبرا الخيمة.
س: ما قولك فى الاتهامات المنسوبة إليك «تلوناها عليه تفصيلاً»؟
ج: محصلش.
س: وما الذى حدث إذن وما ظروف ضبطك؟
ج: أنا كنت خارج من نادى المصرية للاتصالات وفوجئت بوجود جمع من الشرطة وجمع من طلبة جامعة الأزهر وكنت واقف بصور اللى بيحصل وفوجئت بأحد الضباط أخذنى ودخلنى قسم ثانى مدينة نصر وده اللى حصل.
س: متى وأين حدث ذلك؟
ج: الجمعة الساعة 4م، أمام بوابة جامعة الأزهر مدينة نصر.
س: من كان برفقتك آنذاك؟
ج: مفيش حد، كنت لوحدى.
س: وما سبب وجودك بمكان ضبطك؟
ج: أنا كنت مروّح.
س: من قام بضبطك تحديداً؟
ج: هو ضابط معرفوش.
س: ما قولك فيما قرره المدعو أحمد عبدالتواب حسن بمحضر جمع الاستدلالات «تلوناه عليه»؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما قرره الملازم أول حازم سعد محمد «تلوناه عليه»؟
ج: محصلش.
س: ما تعليقك على ما قرره المدعو أحمد عبدالتواب حسن «تلوناه عليه»؟
ج: أنا معرفش.
س: ما علاقتك بباقى المتهمين المضبوطين؟
ج: أنا معرفهمش.
س: هل تنتمى لأى تيارات دينية أو سياسية أو حزبية؟
ج: لا.
س: هل لديك سوابق؟
ج: لا.
س: أنت متهم بالتجمهر الذى فاقت أعداده 5 أشخاص، الغرض منه تعطيل المؤسسات العامة للدولة والمصالح الحكومية والتأثير على إرادة المواطنين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: هو أنك متهم بالتخريب عمداً مبانى وأملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية ومرافق عامة ذات نفع عام، وكان ذلك بقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى؟
ج: محصلش.
س: إنك متهم بالاعتداء على أحد رجال الضبط، الملازم أول حازم سعد محمد بأن قاومته بالقوة والعنف أثناء تأدية وظيفته، بمنعه من أعمال وظيفته، ما نشأ عن ذلك إحداث إصابته مستخدماً فى ذلك أداة «طوبة» على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
النيابة توجه للمتهمين تهم تخريب مؤسسات الدولة وإثارة الذعر بين الطلاب والأساتذة فى الجامعة
المتهم الثانى
س: ما اسمك وسنك وعنوانك؟
ج: اسمى محمود سعد عبدالرحمن عقدة، 17 سنة، طالب بكلية زراعة جامعة الأزهر.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك بأنك متهم بالاشتراك فى تجمهر فاقت أعداده 5 أشخاص، الغرض منه التأثير على سلطات الدولة ومؤسساتها العامة فى حماية أعمالها والتعدى على الحرية الشرطية للمواطنين وارتكاب أعمال العنف ومقاومة السلطات، حال كونك حاملاً أسلحة وأدوات من شأنها إحداث الموت مع علمك بالغرض منها؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك بأنك متهم بالتخريب عمداً مبانى وأملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية والمؤسسات العامة وكان ذلك بغرض إشاعة الفوضى والرعب بين الناس؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك باستعمال القوة والعنف مع موظفين عموميين، هو أحد رجال الضبط، الملازم أول حازم سعد محمد بأن قاومته بالقوة والعنف أثناء تأدية وظيفته عمداً ما سبب الامتناع عن عمل من أعمال وظيفته وقد نشأ عن ذلك إصابته؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك عطلت سير وسائل النقل العامة وعرضت حياة من فيها للخطر على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: منسوب إليك أنك متهم بالإتلاف العمدى للممتلكات الخاصة والمحال التجارية الكائنة بشارع الخليفة بالقاهرة على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: وما الذى حدث إذن؟ وما ظروف ضبطك؟
ج: اللى حصل إنى متعود إنى أروح كل يوم جمعة عند زميل فى بلوك 14 أو 15 شقة 3 فى الحى السابع للغدا، النهارده اللى حصل بعد الغدا وجلست معهم شوية وخرجت لذهابى إلى المدينة الجامعية، مبنى الأستاذ الدكتور الباجورى، لأؤدى ما على من مذاكرة، ولم أجد مواصلات، فذهبت مترجلاً وفى طريقى للمدينة وجدت تجمعاً من رجال الشرطة وتجمعاً من الطلبة وفى هذا الوقت كنت أكلم أختى على التليفون المحمول لأسألها عن أمر ما، وأنا بتكلم نادى علىّ أحد رجال الشرطة وقال أعطنى المحمول برغم أننى كنت بعيد، علشان أعرف أتكلم بعيد عن الدوشة، فذهبت إليه بكل احترام وأعطيته الهاتف، فنادى على أحد رجال الشرطة الآخرين وقال لهم ودّوه على القسم، فسألته أنا تهمتى إيه؟ فقال متخافش هى إجراءات وهتخرج على طول، وأنا لم أصور شيئاً ولم أشارك فى هذه الوقفة وليس لى صلة بذلك.
س: متى وأين حدث ذلك؟
ج: الكلام ده حصل الجمعة 3:30 م أمام المدينة بمدينة نصر.
س: ما سبب وجودك بمكان ضبطك؟
ج: أنا كنت رايح أدخل المدينة الجامعية ولكن لما وجدت هذا قلت لنفسى أنا مش هدخل وهاروح عند ناس أصحابى لحد ما الجو يهدا خوفاً على نفسى.
س: من قام بضبطك تحديداً؟
ج: هو عقيد شرطة معرفوش وسلمنى لضابط شرطة آخر معرفوش.
س: ما قولك فيما قرره المدعو أحمد عبدالتواب حسن بمحضر جمع الاستدلالات «تلوناه عليه»؟
ج: محصلش.
س: من كان برفقتك أثناء ذلك؟
ج: لا أحد.
مندوب شرطة أمام النيابة: «5 من طلاب الإخوان ضربونى لما سمعوا جهاز اللاسلكى بيرن أمام كلية الزراعة.. وهتفوا ضد الجيش والشرطة وشتمونى»
س: ما قولك فيما قرره الملازم أول حازم سعد محمد «تلوناه عليه»؟
ج: أنا معرفش.
س: ما هى علاقتك بباقى المتهمين المضبوطين؟
ج: أول مرة أشوفهم.
س: هل تنتمى لأى تيارات دينية أو سياسية أو حزبية؟
ج: لا.
س: هل لديك سوابق؟
ج: لا.
س: أنت متهم بالتجمهر الذى فاقت أعداده الخمسة أشخاص والغرض منه تعطيل المؤسسات العامة للدولة والمصالح الحكومية والتأثير على إرادة المواطنين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: إنك متهم بالتخريب عمداً مبانى وأملاكاً عامة مخصصة لمصالح حكومية ومرافق عامة ذات نفع عام وكان ذلك بقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بالاعتداء على أحد رجال الضبط الملازم أول حازم سعد محمد بأن قاومته بالقوة والعنف أثناء تأديته وظيفته لحمله على الامتناع عن عمل من أعمال وظيفته والذى نشأ عنه إحداث إصابته مستخدماً فى ذلك أداة «طوبة» على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بالتحريض عمداً على سلامة وسائل النقل البرى وطريق الخليفة القاهر وعطلت سيرها.
ج: محصلش.
س: كما أنك متهم بإتلاف عمداً الممتلكات الخاصة والمحلات التجارية الكائنة بشارع الخليفة القاهر على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج: لا.. تمت أقواله وتوقع منه.
وأقفل المحضر عقب إثبات ما تقدم.
أولاً: ترفع الأوراق إلى السيد رئيس النيابة للتفضل بالنظر.
ثانياً: ترفق الأوراق بالقضية الخاصة.
المتهم الثالث
س: ما اسمك وسنك وعنوانك؟
ج: اسمى عبدالرحمن صلاح جمعة إبراهيم، السن 20 سنة، طالب.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بسرقة الجهاز اللاسلكى الخاص بجهاز الشرطة والمسلم للعريف «المندوب» ناجى شافعى أحمد يوسف بمناسبة عمله، وكان ذلك بالاشتراك مع آخرين كرهاً عنه على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاعتداء على العريف ناجى شافعى أحمد يوسف حال كونه أحد رجال الضبط أثناء تأدية عمله وبمناسبة تأدية عمله وحال كونه مكلفا بخدمة عمومية بأن قاومته بالقوة والعنف وقمت بالاعتداء عليه بالضرب دون إحداث إصابات على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بتعطيل سير وسائل النقل البرية بالاشتراك مع متهمين آخرين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: وما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالتجمهر مع متهمين آخرين، فاقت أعداده الخمسة أفراد بغرض تعطيل مؤسسات الدولة عن القيام بأعمالها وتهديد الممتلكات العامة، والاعتداء على إرادة المواطنين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: وما الذى حدث إذن؟ وما ظروف ضبطك وإحضارك؟
ج: اللى حصل إنه امبارح وأنا كنت فى جامعة الأزهر وأنا خارج أنا وزميلى محمد، لقيت الأمن بيسألنا عن البطايق والكارنيهات، وطلعنا البطايق، وأول ما شافوا كرداسة أخدونا على مكتب الأمن، اللى خلف الباب، وفتشونا وسألنا عن سبب احتجازنا، فقال لنا إنه إحنا عاكسنا بنات وبعد كده أخدونا من الجامعة ورحنا القسم وعملوا محضر وجابونا على النيابة.
س: متى وأين حدث ذلك؟
ج: الكلام ده حصل امبارح أمام بوابة جامعة الأزهر وكانت حوالى الساعة 1:30 عصراً.
س: ومن كان برفقتك آنذاك؟
ج: أنا كنت أنا وزميلى محمد عوض.
س: وما سبب ومناسبة وجودك بالزمان والمكان سالفى الذكر؟
ج: أنا كنت أنا وزميلى خارجين ومروحين.
س: وما قولك فيما قرره الرائد هشام حسن معاون مباحث القسم عن ذلك المحضر والمرفق بمحضر مع اللاسلكى «تلوناه عليه»؟
ج: الكلام ده محصلش.
س: ما قولك فيما أقره سالفا الذكر بمحضر سالف البيان؟
ج: معرفش.
طلاب المحظورة في مظاهرة سابقة امام جامعة الازهر
س: وهل كنت موجوداً مع الطلبة الذين قاموا بالتظاهر؟
ج: لا.
س: وما قولك فيما قرره المندوب ناجى شافعى أحمد يوسف بالمحضر «تلوناه عليه»؟
ج: أنا مشفتش الكلام ده.
س: وما تعليقك على ما قرره سالفا الذكر بالمحضر سالف البيان؟
ج: معرفش.
س: ما علاقتك بالمتهم الثانى؟
ج: هو زميلى فى الجامعة.
س: هل هناك أى علاقة وخلافات بينك وبين المندوب ناجى شافعى والرائد هشام حسين؟
ج: لا.
س: هل لديك سوابق؟
ج: لا.
س: أنت متهم بسرقة الجهاز اللاسلكى الخاص بجهاز الشرطة والمسلم للمندوب ناجى شافعى أحمد يوسف بمناسبة عمله وكان ذلك بالاشتراك مع آخرين كما هو بالمحضر المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: أنت متهم بالاعتداء على المجنى عليه ناجى شافعى أحمد يوسف حال كونه أحد رجال الضبط أثناء عمله وبمناسبة تأدية عمله حال كونه مكلفاً بخدمة عمومية، ثم مقاومته بالقوة والعنف، وقمت بالاعتداء عليه بالضرب دون إحداث إصابات على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: أنت متهم بتعطيل سير وسائل النقل البرى بالاشتراك مع متهمين آخرين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
المتهم الرابع: فوجئنا بأفراد الأمن قاموا بتفتيشنا ومالقوش معانا حاجة.. واتهمونا بأننا بنعاكس البنات واتهمونا بالتحرش بيهم وبعد كده لقيناهم أخدونا على القسم
س: أنت متهم بالتجمهر مع متهمين آخرين، فاقت أعداده الخمسة أشخاص بغرض تعطيل مؤسسات الدولة عن القيام بأعمالها وتهديد الممتلكات العامة والتأثير على أداء المواطنين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج: لا.
المتهم الرابع
س: ما اسمك وسنك وعنوانك؟
ج: اسمى محمد عوض عبدالرحمن عوض، السن 20 سنة، طالب.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بسرقة الجهاز اللاسلكى الخاص بجهاز الشرطة والمسلم للمندوب ناجى الشافعى أحمد يوسف بمناسبة عمله وكان ذلك بالاشتراك مع آخرين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاعتداء على الرقيب ناجى شافعى أحمد يوسف، حال كونه أحد رجال الضبط، أثناء تأدية عمله، وبمناسبة تأدية عمله حال كونه مكلف بخدمة عمومية، بأن قاومته بالقوة والعنف، وقمت بالاعتداء عليه بالضرب وإحداث إصابات على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بتعطيل سير وسائل النقل البرية بالاشتراك مع متهمين آخرين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك قمت بالتجمع مع متهمين آخرين، فاقت أعداده الخمسة أشخاص، بغرض تعطيل مؤسسات الدولة عن القيام بأعمالها، وتهديد الممتلكات العامة، والتأثير على أداء المواطنين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: وما الذى حدث إذن؟ وما ظروف ضبطك وإحضارك؟
ج: اللى حصل إنه امبارح كانت حوالى الساعة 1:30 وأنا خارج أنا وزميلى عبدالرحمن مديح جمعة فوجئنا بأفراد الأمن قاموا بتفتيشنا وملقوش معانا حاجة، وسألونا عن البطايق، وأخدونا على غرفة الأمن، وعرفوا أخبار كرداسة، وبعد كده اتهمونا بأننا احنا بنعاكس البنات واتهمونا بالتحرش بيهم، وبعد كده لقيناهم أخدونا على القسم، وعملوا لنا محضر وجابونا على النيابة.
س: متى وأين حدث ذلك؟
ج: الكلام ده حصل امبارح وكانت حوالى الساعة 1:30 عصراً أمام بوابة جامعة الأزهر.
س: من كان برفقتك آنذاك؟
ج: أنا كان معايا زميلى عبدالرحمن.
س: وما سبب ومناسبة وجودك بالمكان والزمان سالفى الذكر؟
ج: أنا كنت أنا وزميلى خارجين مروحين.
س: وما قولك فيما قرره الرائد هشام حسن معاون مباحث القسم بالمذكرة المحررة منه والمرفقة بالمحضر «تلوناه عليه»؟
س: وما تعليقك على ما قرره سالفو الذكر للمحضر سالف البيان؟
ج: معرفش.
س: هل كنت موجوداً برفقة حشود الطلبة الذين قاموا بالتظاهر؟
ج: لا.
س: وما قولك فيما قرره المندوب ناجى شافعى أحمد يوسف بمحضر جمع التحريات «تلوناه عليه»؟
ج: أنا مشفتش الكلام ده.
س: وما تعليقك على ما قرره سالف الذكر للمحضر سالف البيان؟
ج: معرفش.
س: وما هى علاقتك بالمتهم الأول؟
ج: هو صديقى.
س: وهل هناك علاقة أو خلافات بينك وبين المندوب ناجى شافعى والرائد هشام حسين؟
ج: لا.
س: هل لديك سوابق؟
ج: لا.
س: أنت متهم بسرقة الجهاز اللاسلكى الخاص بجهاز الشرطة المسلم للمندوب ناجى شافعى أحمد يوسف بمناسبة عمله وكان ذلك بالاشتراك مع آخرين؟
ج: محصلش.
س: أنت متهم بالاعتداء على العريف ناجى شافعى أحمد يوسف حال كونه من أحد رجال الضبط أثناء عمله، وبمناسبة تأدية عمله حال كونه مكلف بخدمة عمومية، بأن قاومته بالقوة والعنف، والاعتداء عليه بالضرب دون إحداث إصابات على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: أنت متهم بتعطيل سير وسائل النقل البرية بالاشتراك مع متهمين آخرين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: أنت متهم بالتجمهر مع متهمين آخرين الذى فاقت أعداده خمسة أشخاص بغرض تعطيل مؤسسات الدولة عن القيام بأعمالها وتهديد الممتلكات العامة والتأثير على أداء المواطنين على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش.
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج: لا.
تمت أقواله
أقوال مندوب شرطة مدينة نصر
س: ما اسمك وسنك وعنوانك؟
ج: اسمى ناجى شافعى أحمد يوسف، السن 28 سنة، مندوب شرطة، مدينة نصر، وسكنى معلوم لدى جهة عملى.
س: ما تفصيلات ما حدث؟
ج: اللى حصل إنه أنا مندوب شرطة بقسم ثانى مدينة نصر يوم 14/11/2013 كنت معين خدمة ملاحظة على شارع محمد عبدالعزيز الشناوى، بجوار جامعة الأزهر، فكنت واقف أمام بوابة الأزهر، وفوجئت بخروج عدد كبير من الطلبة علشان يعملوا مظاهرات فى الشارع، وكانوا بيهتفوا ضد الجيش والشرطة، وهما كانوا خارجين من بوابة كلية الزراعة، وأنا وقفت أمامهم، ولما سمعوا صوت جهاز اللاسلكى الخاص بى تعدوا عليا بالسب والشتم وقام خمسة منهم بالاعتداء عليّا وخطف الجهاز اللاسلكى والهروب خارج الجامعة.
الجورنال
