الأخبار

طلقها… فاستعانت بشقيقتها لقتله رمياً بالرصاص

 

86

 

لم يعرف محمد ان حرفاً واحداً فصل بين «طلاق» زوجته وخساره حياته بـ «إطلاق» النار عليه. اذ لم يرتكب اي ذنب او ايه جريمه سوي انه طلق زوجته، فما كان منها الا ان اتفقت مع شقيقتها من اجل معاقبته علي «فعلته هذه» باطلاق عده طلقات ناريه عليه استقرت في راسه، واردته قتيلاً .

ففي منطقه ابلح في البقاع، شرق لبنان، اقدمت زينب وشقيقتها علي اطلاق النار علي طليقها  محمد وهما تستقلان سيارة رباعية الدفع، حسب ما ذكرت الوكاله الوطنيه الرسميه في لبنان امس الجمعه.

طلقات زينب وشقيقتها لم تخطئ مسارها، اذ استقرت في راس محمد الذي فارق الحياه علي الفور.

 

اخبارك

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى