الأخبار

حياة أهالي “مثلث” ماسبيرو

 

75 76 77 78 79

تبدو منطقة مثلث ماسبيرو وكأنها منطقة من عشرينات القرن الماضي رغم التقدم الذي يحيط بها من كل جانب، متمثلا في عدد من المباني التي يكسوها الزجاج بينما أطفالها ما زالوا يبحثون عن كسرة خبز.

بهجة الأطفال الوحيدة في ركوب دراجة أو الحصول على قطعة من الحلوى، أما أهلها الفقراء تركوا البيوت التي لا تختلف كثيرا عن كومة القمامة ليجلسوا طيلة النهار خارج المنزل ولا يدخلوه إلا ليلا فقط للنوم. 

تجولت عدسة “فيتو” في منطقة مثلث ماسبيرو، ورصدت من خلال الصور حجم المعاناة التي يعيشها أهالي المنطقة.

 

 

فيتو

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى