من هي أم رباب التي يطالب تنظيم القاعدة بالإفراج عنها؟

 

 

 

اختطاف القنصل السعودي في عدن عبدالله الخالدي أعاد هيلة القصير إلى النور مرة ثانية، حيث طالب “القاعدة” السلطات السعودية بالإفراج عن “هيلة” المعتقلة بتهمة الانتماء للتنظيم في السعودية.

وترصد “الوطن”، حياة أخطر نساء تنظيم القاعدة، هيلة القصير، والمعروفة بـ”أم رباب” في 10 نقاط:

1-اسمها بالكامل هيلة محمد القصير ولقبت بـ”أم رباب” والمعروفة بأخطر نساء القاعدة، ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻠﺔ ﻋﻨﺰﺓ، ﻣﻦ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺮﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻘﺼﻴﻢ.

2-كانت متفوقة ﺩﺭﺍﺳﻴﺎً وكانت طالبة في قسم الجغرافيا بكلية التربية ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻘﺼﻴﻢ في ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺮﻳﺪﺓ ، ولكنها مزقت وثيقة تخرجها.

3-زوجها الأول عبدالكريم الحميد رجل كبير في السن من أهل الطائف كان موظفا بشركة أرامكو، وتزوجت منه بعد تأثرها بأفكاره التكفيرية وتوجهاته من خلال قراءتها كتبه.

4- زوجها الثاني محمد بن سليمان الوكيل الذي قتل بعد مواجهة مع قوات الأمن السعودية في مدينة الرياض، وكان أحد عناصر تنظيم القاعدة .

5- وتزوجت بعد مقتل محمد الوكيل من عبد الرحمن الحميد المعتقل حاليا، والذي وعدها بسفرها هي وابنتها رباب إلى أفغانستان.

6- جندها تنظيم القاعدة في أنشطة استقطاب النساء للتنظيم، وجمع التبرعات المالية عبر جمع مجوهرات وأموال في اليمن بحجة بناء مساجد ودور أيتام.

7- كانت تتواصل مع عدد من أعضاء “القاعدة” بالخارج في اليمن وأفغانستان وإيران

8- قامت بتجنيد الكثير لصالح تنظيم القاعدة وقادت أكثر من 60 عنصراً مشاركاً في عمليات تفجير.

9- اعتقلتها السلطات السعودية عام 2010 بعد مداهمة قوات الأمن لمنزل في حي الخبيبة غرب مدينة بريدة، كانت توجد هيلة القصير بداخله، وتم القبض عليها.

10- تمت محاكمة هيلة القصير وحكم عليها بالسجن 15 عامًا بتهمة دعم تنظيم القاعدة في السعودية واليمن، وتمويل التنظيم الإرهابي واستقطاب شخصيات كثيرة لصفوفه.

 

الموجز