بالصور.. أطرف المواقف المحرجة لنشطاء «فيس بوك»
الصفع
تقول “هبة عطية”، إنها كانت تقلد مشهد “بصق” جاء بأحد الأفلام وأثناء تقمصها للشخصية فوجئت بالبصقة تلتصق بوجه أحد المارة الذي قال ساخرا: “والله أنا وشى اتغسل”.
القبلة الخطأ
أما “سوسو محمود” فمعتادة على المواقف المحرجة فعندما كانت تركب أحد الأتوبيسات اندفعت إلى الأمام “وهي تركض بعد أن توقف الأتوبيس فجأة لتستقر يدها على “قفا” أحد الركاب النائمين؛ لكنها لم تكتف بذلك بل بدلا من أن تعتذر له قالت له: “كل سنة وإنت طيب”.
الأتوبيس
واستكمالا لمواقف وقوف الأتوبيس المفاجئ تحكى “عبير القاضى”، أن صديقة لها كانت تركبه لأول مرة فلم تمسك بشيء أثناء وقوفها لتفاجأ بنفسها تطير وتصطدم بآخر مقعد وسط ضحك الموجودين.
المذاكرة داخل الميكروباص ربما تفيدك بعض الشيء لكن الكيمياء قد تجعل السائق يظن أنك تشتمه إذا قلت له كربونات الصوديوم لو سمحت بدلا من “على جنب يا أسطى” كما فعلت “ساسو محمد”.
مريض نفسي
كتبت “إيمي اللبان”، أيضا، معلقة، أنها كانت في المستشفى مع والدتها وفوجئت بشاب وسيم يلقى لها ورقة بها رقم هاتفه لكن عاملة النظافة قامت بكنسها وإلقائها في القمامة كل ذلك أثناء وجود والدتها في حجرة الكشف وعندما روت لها ماحدث قررت الأم أن عليهما الركض لأن الشاب كان مريضا نفسيا ألقاهما بالحجارة وقام بسبهما وتقول إيمى، إن والدتها بالرغم من أنها “مليانة” إلا أنها تحولت لغزالة.
خطوبة متزوجة
ويروى ” يوسف جو ” أنه ذهب ليخطب فتاة من أخيها ليتضح له أنه زوجها ولكنه استفاد بشرب ” بيبسى كانز”.