الأخبار
تزايد مؤيدي انسحاب بريطانيا
أظهر استطلاع للرأى نشرت نتائجه اليوم أن شريحة الشباب قد تكون العنصر الذى يحسم مسالة بقاء بريطانيا فى الاتحاد الأوروبى، مشيرا إلى تقدم رافضى الاستمرار ضمن أوروبا.
وأفاد الاستطلاع الذى أجرته صحيفة «أوبزرفر» البريطانية على الانترنت أن نسبة رافضى البقاء ضمن الاتحاد بلغت 43% فيما نال مؤيدو أوروبا 39%.
وقال نحو 18%، من عينة شملت 1966 شخصا إنهم لم يحسموا أمرهم بعد. ورفض 1% تحديد خيارهم.
وقالت صحيفة «أوبزرفر» إن «المخططين الاستراتيجيين للحكومة ومعدى استطلاع الرأى يقرون بأن المشكلة الأساسية لحملة البقاء هى أن الدعم الأقوى لها مصدره الشباب، وهى الشريحة التى يرجح أنها لا تصوت بكثافة».
وأظهر الاستطلاع أن 53% من الاشخاص الذين تبلغ اعمارهم بين 18 و34 عاما يريدون ان تبقى بريطانيا فى الاتحاد الاوروبى فيما يؤيد 29% خروجها.
وفى شريحة الأعمار بين 35 و54 عاما فإن 38% يريدون البقاء فيما يؤيد 42% الخروج من الاتحاد الأوروبى. ولدى الشريحة التى تتجاوز 55 عاما، فإن 30% يريدون بقاء بريطانيا ضمن الاتحاد الأوروبى فيما يريد 54% خروجها.
وقال نحو 18%، من عينة شملت 1966 شخصا إنهم لم يحسموا أمرهم بعد. ورفض 1% تحديد خيارهم.
وقالت صحيفة «أوبزرفر» إن «المخططين الاستراتيجيين للحكومة ومعدى استطلاع الرأى يقرون بأن المشكلة الأساسية لحملة البقاء هى أن الدعم الأقوى لها مصدره الشباب، وهى الشريحة التى يرجح أنها لا تصوت بكثافة».
وأظهر الاستطلاع أن 53% من الاشخاص الذين تبلغ اعمارهم بين 18 و34 عاما يريدون ان تبقى بريطانيا فى الاتحاد الاوروبى فيما يؤيد 29% خروجها.
وفى شريحة الأعمار بين 35 و54 عاما فإن 38% يريدون البقاء فيما يؤيد 42% الخروج من الاتحاد الأوروبى. ولدى الشريحة التى تتجاوز 55 عاما، فإن 30% يريدون بقاء بريطانيا ضمن الاتحاد الأوروبى فيما يريد 54% خروجها.
الشروق