الأخبار

أول كلمة بعد الاختطاف «أهلا بكم في إسرائيل»

 

200

 

قال ممدوح محمدي، رئيس النقابة العامة للعاملين بالسياحة والفنادق وأحد القيادات العمالية الذين تم إطلاق سراحهم مؤخرًا: إنه عندما تم العبور من نفق الشهيد أحمد حمدي، قطعت علينا ثلاث سيارات الطريق، وتم إيقاف السيارة الخاصة بنا بالقوة، وتم عصب أعيننا ولم نعلم أين نحن وأن أول جملة سمعناها هي أهلًا وسهلًا بك في إسرائيل”، على حد قوله.

وتابع «محمدي» في تصريح خاص “للشروق” واعترف هؤلاء الخاطفون أنهم يتبعون جماعة أنصار بيت المقدس، وكانوا يتحدثون اللغة الفلسطينية، وأنهم كانوا في انتظارهم منذ عبورهم البوابة، وأضاف أنهم كانوا يتعمدون إيذاءهم نفسيًّا ولفظيًّا وليس جسديًّا، بحسب تصريحاته.

وأكد أن الهدف من عملية الاختطاف هي عدم استكمال المؤتمر الذي كانوا يتوجهون للتحضير له بشرم الشيخ؛ لرفضهم دعم الدستور، مشيرًا إلى أنهم دخلوا في مفاوضات مع أسر المختطفين، وتم الوصول إلى اتفاق بالدفع 150 ألف جنيه لكل فرد، كانت في البداية 5 ملايين جنيه.

وتوجه «محمدي» بالشكر لما سماه «الجهات السيادية» والشرطة والجيش الذين ساهموا في تحريرهم، وأنهم وصلوا إلى منطقة ما ثم استطاعوا مقابلة قوات الجيش وتم توصيلهم إلى أسرهم.

قال ممدوح محمدي، رئيس النقابة العامة للعاملين بالسياحة والفنادق وأحد القيادات العمالية الذين تم إطلاق سراحهم مؤخرًا: إنه عندما تم العبور من نفق الشهيد أحمد حمدي، قطعت علينا ثلاث سيارات الطريق، وتم إيقاف السيارة الخاصة بنا بالقوة، وتم عصب أعيننا ولم نعلم أين نحن وأن أول جملة سمعناها هي أهلًا وسهلًا بك في إسرائيل”، على حد قوله.

وتابع «محمدي» في تصريح خاص “للشروق” واعترف هؤلاء الخاطفون أنهم يتبعون جماعة أنصار بيت المقدس، وكانوا يتحدثون اللغة الفلسطينية، وأنهم كانوا في انتظارهم منذ عبورهم البوابة، وأضاف أنهم كانوا يتعمدون إيذاءهم نفسيًّا ولفظيًّا وليس جسديًّا، بحسب تصريحاته.

وأكد أن الهدف من عملية الاختطاف هي عدم استكمال المؤتمر الذي كانوا يتوجهون للتحضير له بشرم الشيخ؛ لرفضهم دعم الدستور، مشيرًا إلى أنهم دخلوا في مفاوضات مع أسر المختطفين، وتم الوصول إلى اتفاق بالدفع 150 ألف جنيه لكل فرد، كانت في البداية 5 ملايين جنيه.

وتوجه «محمدي» بالشكر لما سماه «الجهات السيادية» والشرطة والجيش الذين ساهموا في تحريرهم، وأنهم وصلوا إلى منطقة ما ثم استطاعوا مقابلة قوات الجيش وتم توصيلهم إلى أسرهم.

الشروق

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى