الاختفاءات بالمكسيك فضيحة

ووفق روبرت نوكس فإن الشرطة والمدعين العامين في كثير من الأحيان لا يكلفون أنفسهم حتى عناء استخدام المعلومات التي حصل عليها الأقارب، من أسماء أو أوصاف للمشتبه بهم.

وأشار نوكس إلى أنه برغم كون حكومة المكسيك أنشأت وحدة تحقيق خاصة في تلك الجرائم، فإن ذلك كان من قبيل “استرضاء الجمهور”.

وتقول الحكومة إن أكثر 26 ألف شخص أبلغوا في عداد المفقودين منذ عام 2006، عندما شنت المكسيك هجمات ضد عصابات المخدرات.

الجزيرة