الأخبار

يوميات موسيليني وعطية.. “عودة آيبادي”

111

 

 

الحمدلله يا أصدقائي الآيباد بتاعي رجعلي.. وفتحت لاقيت الواد بيسو مقفل “كاندي كراش” والله كتر خيرة.. هو آه عك شويتين تلاتة بس كلة يهون قصاد الكاندي كراش!

خلونا نرجع بقي لموضوعنا.. إسلام قال لعطية كوبلية كان من أروع ما غني! قالها “إزاااااي إزاي إزااااااااي يعمل فيكي كدة إزاي آاااااه إزاي” الله! قووول يا بوب! مع إضافة مقطوعة “عطية حقيقي الواد دة مش راجل دا إبن أمة” (علي أساس إن الإستاذ إسلام بيه أبو الرجال!! إسلام بيقول مش راجل!! إسلاااام!! الشهير بعطية أختي بيقول علي موسيليني إنة مش راجل!!…هاأاااو) وختم الأمسية بكمانجات “بصراحة أحسن حاجة عملتيها إنك سيبتية”

زي ما قلتلكو قبل كدة تفاصيل سخيفة عن البنات في إنهم بيحوروا وبيمثلوا وبيقولوا إنهم مبيركبوش عربيات مع ولاد.. أحب أقولكوا عن تفصيلة بيئة أوي لاحظتها في الولاد اللي هي: لما تيجي بنت تحكي عن صاحبها القديم لصاحبها الجديد (دة لو حكت أصلاً) إن صاحبها القديم مثلاً مثلاً مرضيش يركبها الأتوبيس النهري (حاجة تافهة جداً مثلاً) تلاقي الشاب الحليوة الجديد يفضل يشتم ويسب في الشاب القديم بمعدل ستين شتيمة الثانية.. هؤلاء هم الشباب يا سادة لازم يشتموا في أي حد جية قبلة! ولازم لاززززم حوارهم مع البنت اللي قصادهم يكون محتوي علي جمل “إنتي أصلك هبلة و غلبانه ( ونبي إنت اللي أهبل دية اللي إنت بتقول عليها هبلة دي تعمل منك صنية جلاش) إنتي أصلك معندكيش خبرة (وهي تكون زي البت العروسة الخبرة بتاعة فيلم التجربة الدنماركية) أنا خايف عليكي و محبش أي حد يهينك ولا يجرحك (أنا بس اللي أهينك و أمرمطك ) وهكذا!

المهم ولإني دائماً متواجدة في قلب الحدث أحب أقولكوا إن البت المحظوظة عطية ماسكة إيد الواد القمر إسلام و عمالين يحبوا في بعض! هييييييح

وأنا قاعدة ممققة عيني في الكتابة وهي تنبَسَط!..بقي إنتي يا بت ياللي مكملتيش ال٢٥ سنة كل يوم تمسكي إيد شاب وكل شاب فيهم أمز من اللي قبلة وفية بنات غيرك عدوا الخمسة وتلاتين وبيشربوا جراندي لاتيه برضو ويوم ما حد يمسك إيدها يكون محصل الكهربا وهو بيديها باقي الفلوس الكوينز فيقوم لامس إيدها بالغلط…جتك نيلة فيكي وإنت محظوظة!

طيب بعيداً عن الإستظراف الكتير خلونا نتكلم حبة جد بقي؟

تعالوا نشوف موسيليني عامل إية..موسيليني الحمدلله رجع بالسلامة من.

يتبع

الوطن

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى