لحظات مؤلمة لرحيل الكانجرو الأم:

الموت والفراق يصحبه الألم، معادلة لا تتغير مهما مر عليها الزمن، وأي فراق يوجع أكثر من فراق الأم، يكسرنا ولا نعد أبدًا كما كنا، كذلك في عالم الحيوان تبقى الأم القيمة الكبرى في الحياة، ويبقى وداعها قمة في الألم، كما ودع هذا الكانجرو الصغير والدته، التي حاولت أن تحتضنه احتضانًا أخيرًا قبل الرحيل الأخير، قبل أن تترك دنيانا وهي في أحضان زوجها، في ولاية كوينزلاند الاسترالية، كما وضح في الصور التي نشرتها صحيفة «دايلي ميل» البريطانية.

 

 

 

 

المصرى اليوم لايت